مشكلة اريد لها حلا

بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شيئ فى الارض ولا فى السماء
احبتى فى المنتدى
هاك مشكلة أرقتنى وبذلت من اجلها وقتا وحلولا ولكن بلا جدوى
هل من يساعدنى برأى سديد
المشكلة هى ان لى ابنا فى الصف الثانى الثانوى لا يواظب على الصلاة وقد عنفته مرات ورفضت اكثر من مرة ان اتناول معه الطعام رغم انه عاقل ومدرك وسلوكه جيد ولا ادرى ما الحل اريد من اخوتى المساعدة بالراى السديد لوضع حل لهذه المشكلة ليس له فقط بل له ولامثاله
ولكم منى جزيل شكرى
خالد مصطفى

انا شايفه ان الفيديو اللي هتشوفه ده مفيد ليه وهو لازم يشوفه بطريق غير مباشر ولازم تبقي شديد معاه اوي بالذات في الصلاه

زائر

انا شايفه ان العنف مش هيجيب نتيجه وان لازم يتوجه بهدوء لانه في مرحله مراهقه وان العنف ممكن يخليه يعند ولازم تخلي بالك من اصدقاء السوءلازم تبعدهم عنه ولازم تصتحبه للجامع معاك لانه جو وهدوء الجامع ممكن يغيره ودايما ادعيله ان ربنا يهديه وان شاء الله ربنا هيتقبل ودايما شغل في البيت خطب وفيديوهات عن عقوبة تارك الصلاه وبنا يهديه للايمان ان شاء الله

مرحلة المراهقة :

يتسم الأطفال في هذه المرحلة بالعند والرفض ، وصعوبة الانقياد ، والرغبة في
إثبات الذات - حتى لو كان ذلك بالمخالفة لمجرد المخالفة - وتضخم الكرامة
العمياء ، التي قد تدفع المراهق رغم إيمانه بفداحة ما يصنعه إلى الاستمرار
فيه ، إذا حدث أن توقُّفه عن فعله سيشوبه شائبة، أو شبهة من أن يشار إلى أن
قراره بالتوقف عن الخطأ ليس نابعاً من ذاته ،وإنما بتأثير أحد من قريب أو
بعيد . ولنعلم أن أسلوب الدفع والضغط لن يجدي ، بلسيؤدي للرفض والبعد ،
وكما يقولون "لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه" لذا
يجب أن نتفهم الابن ونستمع إليه إلى أن يتم حديثه ونعامله برفق قدر الإمكان
وفيما يلي برنامج متدرج ،
لأن أسلوب الحث والدفع في التوجيه لن يؤدي إلا إلى الرفض ،والبعد ، فكما
يقولون :"إن لكل فعل رد فعل مساوٍ له ومضادٍّ له في الاتجاه".

هذا البرنامج قد يستغرق ثلاثة أشهر، وربما أقل أو أكثر، حسب توفيق الله تعالى وقدره.

المرحلة الأولى:

وتستغرق ثلاثة أسابيع أو أكثر ، ويجب فيها التوقف عن الحديث في هذا الموضوع
"الصلاة" تماماً ، فلانتحدث عنه من قريب أو بعيد ، ولو حتى بتلميح ، مهما
بعد.فالأمر يشبه إعطاء الأولاد الدواء الذي يصفه لهم الطبيب ، ولكننا نعطيه
لهم رغم عدم درايتنا الكاملة بمكوناته وتأثيراته ، ولكننا تعلمنا من
الرسول صلى الله عليه وسلم أن لكل داء دواء ، فالطفل يصاب بالتمرد و العناد
في فترة المراهقة ، كما يصاب بالبرد أغلبية الأطفال في الشتاء.

و تذكر أيها المربي أنك تربي ضميراً، وتعالج موضوعاً إذا لم يُعالج في هذه
المرحلة ، فالله سبحانه وتعالى وحده هو الذي يعلم إلى أين سينتهي ، فلا
مناص من الصبر ، وحسن التوكل على الله تعالى وجميل الثقة به سبحانه.
ونعود مرة أخرى إلى العلاج، ألا وهو التوقف لمدة لا تقل عن ثلاثة أسابيع عن
الخوض في موضوع الصلاة ، والهدف من التوقف هو أن ينسى الابن أو الابنة
رغبتنا في حثه على الصلاة ، حتى يفصل بين الحديث في هذا الأمر وعلاقتنا به
أو بها ، لنصل بهذه العلاقة إلى مرحلة يشعر فيها بالراحة ، وكأنه ليسهناك
أي موضوع خلافي بيننا وبينه ، فيستعيد الثقة في علاقتنا به ، وأننا نحبه
لشخصه، وأن الرفض هو للفعال السيئة ، وليس لشخصه.
فالتوتر الحاصل في علاقته بالوالدين بسبب اختلافهما معه أحاطهما بسياج شائك
يؤذيه كلما حاول الاقتراب منهما أو حاول الوالدان الاقتراب منه بنصحه، حتى
أصبح يحس بالأذى النفسي كلما حاول الكلام معكما ، وما نريدفعله في هذه
المرحلة هو محاولة نزع هذا السياج الشائك الذي أصبح يفصل بينه وبين والديه.
المرحلة الثانية:
هي مرحلة الفعل الصامت ، وتستغرق من ثلاثة أسابيع إلى شهر.
في هذه المرحلة لن توجه إليه أي نوع من أنواع الكلام ، وإنما سنقوم بمجموعة
من الفعال المقصودة ، فمثلاً "تعمد وضع سجادة الصلاةعلى كرسيه المفضل في
غرفة المعيشة مثلاً ، أو تعمَّد وضع سجادة الصلاة على سريره أوفي أي مكان
يفضله بالبيت ، ثم يعود الأب لأخذها و هو يفكر بصوت مرتفع :" أين سجادة
الصلاة ؟ " أريد أن أصلي ، ياه ... لقد دخل الوقت ، يا إلهي كدت أنسى
الصلاة...
ويمكنك بين الفرض والآخر أن تسأله :"حبيبي ، كم الساعة ؟هل أذَّن المؤدِّن؟
كم بقى على الفرض؟حبيبي هل تذكر أنني صليت؟ آه لقد أصبحت أنسى هذه الأيام ،
لكن يا إلهي ، إلا هذاالأمر .... واستمر على هذا المنوال لمدة ثلاثة
أسابيع أخرى أو أسبوعين حتى تشعر أن الولد قد ارتاح ، ونسى الضغط الذي كنت
تمارسه عليه ؛ وساعتها يمكنك الدخول في المرحلة الثالثة...
المرحلة الثالثة:
قم بدعوته بشكل متقطِّع ، حتى يبدو الأمر طبيعياً ، وتلقائياً للخروج معك ،
ومشاركتك بعض الدروس بدعوى أنك تريد مصاحبته ، وليس دعوته لحضور الدرس
،بقولك:"حبيبي أنا متعب وأشعر بشيء من الكسل، ولكِنِّي أريد الذهاب لحضور
هذا الدرس، تعال معي ، أريد أن أستعين بك ، وأستند عليك ، فإذا رفض لا تعلق
ولا تُعِد عليه الطلب ، وأعِد المحاولة في مرة ثانية.

ويتوازى مع هذا الأمر أن تشاركه في كل ما تصنعه في أمور التزامك من أول
الأمر، وأن تسعى لتقريب العلاقة وتحقيق الاندماج بينكما من خلال طلب رأيه
ومشورته بمنتهى الحب والتفاهم ، كأن تقول الأم لابنتها: " حبيبتي تعالي ما
رأيك في هذا الحجاب الجديد " ما رأيك في هذه الربطة؟ كل هذا وأنت تقفين
أمام المرآة ، وحين تستعدين للخروج مثلا تقولين لها:" تعالى اسمعي معي هذا
الشريط "، ما رأيك فيه؟"سأحكي لك ما دار في الدرس هذا اليوم " ثم تأخذين
رأيها فيه ، وهكذا بدون قصد أوصليها بالطاعات التي تفعلينها أنت .

اترك ابنك أو ابنتك يتحدثون عن أنفسهم ، وعن رأيهم في الدروس التي نحكي لهم
عنها بكل حرية وبإنصات جيد منا ، ولنتركهم حتى يبدؤن بالسؤال عن الدين وعن
أموره.

ويجب أن نلفت النظر إلى أمور مهمة جدا:

يجب ألا نتعجل الدخول في مرحلة دون نجاح المرحلة السابقة عليها تماما ،
فالهدف الأساسي من كل هذاهو نزع فتيل التوتر الحاصل في علاقتكما ، وإعادة
وصل الصلة التي انقطعت بين أولادنا وبين أمور الدين ، فهذا الأمر يشبه
تماما المضادات الحيوية التي يجب أن تأخذ جرعته بانتظام وحتى نهايتها ،
فإذا تعجلت الأمر وأصدرت للولد أو البنت ولو أمراً واحداً خلال الثلاثة
أسابيع فيجب أن تتوقف وتبدأ العلاج من البداية.

لا يجب أن نتحدث في موضوع الصلاة أبداً في هذا الوقت فهو أمر يجب أن يصل
إليه الابن عن قناعة تامة ، وإذا نجحنا في كل ما سبق- وسننجح بإذن الله ،
فنحن قد ربينا نبتة طيبة حسبما نذكر، كما أننا ملتزمين، وعلى خلق لذلك
فسيأتي اليوم الذي يقومون هم بإقامة الصلاة بأنفسهم ، بل قد يأتي اليوم
الذي نشتكي فيه من إطالتهم للصلاة وتعطيلنا عنالخروج مثلا !

لا يجب أن نعلق على تقصيره في الصلاة إلا في أضيق الحدود ، ولنتجاوز عن بعض
الخطأ في أداء الحركات أو عدم الخشوع مثلا. ولنَـقصُـر الاعتراض واستخدام
سلطتنا على الأخطاء التيلا يمكن التجاوز عنها ، كالصلاة بدون وضوء مثلا.

استعن بالله تعالى دائما ، ولا تحزن وادع دائما لابنك وابنتك ولا تدع عليهم
أبدا ، وتذكر أن المرء قد يحتاج إلى وقت ، لكنه سينتهي بسلام إن شاء الله ،
فالأبناء

في هذه السن ينسون ويتغيرون بسرعة، خاصة إذا تفهمنا طبيعة المرحلة التي
يمرون بها وتعامَلنا معهم بمنتهى الهدوء، والتقبل وسعة الصدر والحب.

*************

بسم الله الرحمن الرحيم اخي الكريم الموضوع اللي بتتكلم عنه مهم جدا بس دي غلطتك انت من البدايه لقد اوصي الرسول صلي الله عليه وسلم بتعليم الصلاه من سبع سنوات وضرب الاطفال علي تركها من عشر سنوات لان هذه المرحله مرحله تقليد للطفل ويسهل تعلمه فيها اي شئ لكن المرحله التي تود البدء فيها بتعليمه الصلاه مرحله صعبه لان مرحلة المراهقه مرحله العناد بالنسبه للشاب او الشابه لذلك استخدم معه اسلوب غير مباشر في التوجيه و ابتعد عن التعنيف لانه سيؤدي الي العناد وادعي له دائما بالهدايه ان شاء الله ربنا معاك ومعاك وربنا يتقبل دعائك

تارك الصلاه :هو المقصود بهذه الايات القرانيه
1( فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا الا من تاب وامن وعمل صالحا ) مريم 59

2:( يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود فلا يستطعون خاشعة ابصارهم ترهقهم ذله وقد كانو يدعون الى السجود وهم سالمون )القلم 42

3:(ما سلككم فى سقر قالوا لم نك من المصلين ) المدثر 42

4:واذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ويل يومئذ للمكذبين ) المرسلات 48

5:(فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى ثم ذهب الى اهله يتمطى اولى لك فاولى ثم اولى لك فاولى ايحسب الانسان ان يترك سدى ) القيامه 10

يا تارك الصلاه ؟ لماذا تركت الاسلام ؟

لم تعد مسلما بل اصبحت مرتدا بنصوص القران السابقه وقول الصحابه رضى الله عنهم : واليك منها

1:0عن جابر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بين العبد وبينالكفر والشرك ترك الصلاه ) رواه مسلم

2:عن بريده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (العهد الذى بيننا وبينهم الصلاه فمن تركها فقد كفر ) احمد

3: عن عبدالله بن عمر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من لم يحافظ عليها لم تكن له نورا ولا نجاة والا برهانا وكان يوم القيامه مع قارون وفرعون وهامان وابى بن خلف ) احمد وابن حبان

4:وقال عمر بن الخطاب ( لا حظ فى الاسلام لمن ترك الصلاه )رواه مالك

اخى اذا كتبت لك حكمه كافر مرتد يستتاب من فبل ولى الامر فان تاب ووالا امر بقتله

جنازته لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يقبر بمقابر المسلمين

الدعاء له لا يجوز الدعاء له بالرحمه والمغفره بعد موته

ميراثه وولايته تترك لبيت المال ولا يجوز ان يرثه احد من المسلمين

زواجه لا يحل تزويجه من مسلمه واذا عقد فان العقد باطل ولا تحل له زوجه

دخوله الحرم لا يجوز ان يمكن من دخول مكه ولا حدود حرمها

من فتاوى الدكتور صالح عبدالله الصياح

أفضل طريقة يجب أن يعامل بها ولي الأمر ابنه المراهق / ابنته المراهقة وهي كالآتي :

التعامل مع العصيان الطبيعي للمراهقين.. وهي رسالة لأولياء الأمور الذين عندهم أولاد وبنات في سن المراهقة :

* عامل المراهق كصديق بالغ.

* تجنب انتقاد المراهق في الموضوعات التي لا يمكن لأي من الطرفين فرض رأيه فيها.

* دع المراهق يتحمل المسئولية من جراء احتكاكه بقوانين وأنظمة المجتمع ( خارج المنزل ) والنتائج المترتبة عليها.

* تأكد من وضوح القواعد النظامية بالمنزل والنتائج المترتبة عليها.

* إعقد إجتماعات لأفراد الأسرة لمناقشة القواعد المعمول بها في المنزل.

* إفسح المجال أمام المراهق عندما يكون في حالة مزاجية سيئة.

* لا تهمل نهي المراهق وتعنيفه عند التصرف بوقاحة.

( رسالة الى ولي الأمر )

*** كما أنه ينبغي على ولي الأمر أن يعرف أن أول خطوة فى الحوار الناجح مع المراهق هى الاعتراف أن أرائه ومواقفه تستحق الاستماع

كما أنه ينبغي أن يعرف أن المراهق يوافق على افكارك .. يوافق على ملاحظاتك ... لكن هذا ليس معناه انه يجب أن يوافق على كل افكارك ويقتنع بها ...

انت بدورك انتهز الفرصة الممكنة للترحيب بهذا الاختلاف فى وجهات النظر

استخدم عبارات تشعره باحترامك العميق لرأيه مثل "رايي يختلف قليلا عن رايك لكن عادى من حقك يكون لك رايك الخاص "
فيسهل الحوار والتفاهم

وفى هذة الحالة فقط تكون استفادته الدائمة بارائك وترتفع مكانتك فى نفسه اكثر واكثر ... وتحتل مكانة القدوة لتنتظرك فى ان ترسم الزمان
اسمعونا .. افهمونا ... تكسبونا

صديقتى راحت لصديقتى التانية وقلتلها انا مجتش درس العربى علشان صديقتى بعتتلى ورقة مع اختى عندما كانت عن اختها فصديقتى استغربت وجاءت قلتلى وانا ما عملت كدة انها بتقول انا بعتلها ورقة قلتلها علينا درس عربى ولا قلتلها على معاد ولا اى حاجة وهى كدابة اختها ماجات عند اختى دانا قلتلها وانا فى العربية اعمل اية علشان اعرفها غلطها

ارجو الرد عليا بسرعة

بصي يازينب انتي بتقولي عنها انها صديقتك مع انها عايزه تفرق بينك وبين صديقتك يبقي هي متنفعش اصلا انها تكون صديقتك ولازم تبعدي عنها لانها كدابه و الصداقه بتعتمد علي الصراحه وليس الكذب

ونصيحه لما تيجي تكتبي مشكله جديده افتحي موضوع جديد مش رد وشكرا واتمني ليكي التوفيق

انا رايي بردوا انك لازم تبعدي عنها لانها كذابه ومش ضامنه ايه المقلب اللي ممكن تعملوا فيكي المره الجايه

» مشكلة الكمبيوتر بيفتح ببطئ وبياخد وقت كبير في الفتح